مرحبا بك في منتديات لكِ النسائية. إذا كانت هذه هي زيارتك الأولى، فيمكنك الإطلاع على الأسئلة المتكررة بالضغط على الزر اعلاه. قد تحتاج للتسجيل من هنا
قبل أن تتمكن من كتابة مواضيع جديدة.
۩¸¸.·´´¯ محمــد قـدوتي ومنهجـي الاجتماعـي¯ ´´`·.¸¸۩ وفاة محمد صلى الله عليه وسلم ص108
الفنانون والشعراء يتنافسون فى حب المصطفى صلى الله عليه وسلم
قال حسان بن ثابت رضى الله عنه ما إن مدحت محمد بمقالتى ولكن مدحت مقالتى بمحمد وما فقد الماضون مثل محمد ولامثله حتى القيامة يفقد
وقال : و أحسن منك لم تر عينى وأجمل منك لم تلد النساء خلقت مبرأ من كل عيب كأنك قد خلقت كما تشاء
قال الإمام البوصيرى فى " البردة": محمد سيد الكونين والثقلين والفريقين من عرب ومن عجم وانسب إلى ذاته ما شئت من شرف وانسب إلى قدره ما شئت من عظم فإن فضل رسول الله ليس له حد فيعرب عنه ناطق بفم فمبلغ العلم فيه أنه بشر وأنه خير خلق الله كلهم
قال أحمد شوقى فى المهزة النبوية : الخيل تأبى غير أحمد فارساً وبها إذا ذكر اسمه خيلاء أنت الذى نظم البرية دينه ماذا يقول ونظم الشعراء ؟
قال الشاعر السعودى الكبير الدكتور عبد الرحمن العشماوى من نبع هديك تستقى الأنوار وإلى ضيائك تنتمى الأقمار يا من تتوق إلى محاسن وجهه شمس ويفرح أن يراه نهار أنشأت مدرسة النبوة فاستقى من علمها ويقينها الأبرار لله درك مرشداً ومعلماً شرفت به وبعلمه الآثار لو أطلق الكون الفسيح لسانه لسرت إليك بمدحه الأشعار لو قيل : من خير العباد ، لرددتْ أصوات من سمعوا : هو المختار
هو الرسول فكن فى الشعر حسانا وضع من القلب فى ذكره ألحانا ذكرى النبى الذى أحيا الهدى وكسا بالعلم والنور شعبا كان عريانا
التعديل الأخير تم بواسطة أمة الرحمن 2008; 07-04-2008, 09:00 PM.
بارك الله فيكم جميعا و جعله فى موازين حسناتكم يا رب
و هذه نبذه عن اسماؤه صلى الله عليه و سلم
في الأمثال يقولون: الاسم دال على المسمى، ويقولون أيضاً: لكل شخص من اسمه نصيب.
وكثرة الأسماء في معهود العرب تدل على شرف المسمى، وعلو مكانته،
والعرب من عادتها إطلاق الأسماء الكثيرة على كل من كان ذا شأن عظيم ومنزلة رفيعة.
.واختيار الأسماء من الأمور التي اهتم بها الإسلام وندب إليها..
وكان من خصائصه صلى الله عليه وسلم التي أكرمه الله بها واختصه بها عمن سواه،
تلك الأسماء العديدة، والصفات الحميدة، ذات المعاني الفريدة،
فكانت أسمائه صلى الله عليه وسلم دالة كل الدلالة على معانيها،
ومتجسدة حقيقة في سلوكه وشؤونه... فمن أسمائه صلى الله عليه وسلم :
أولا : محمد : وهو أشهرها، قد ورد في القرآن الكريم في عدة مواضع منها قوله تعالى:
{ محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم } (الفتح:29)،
وبه سُمّيَ في التوراة صريحاً كما ذكره ابن القيم في:
جلاء الإفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام.
ثانيا : أحمد : وهو الاسم الذي سمّاه بهِ المسيح، وجاء في القرآن الكريم في قوله تعالى:
{ وإذ قال عيسى ابن مريم يا بني إسرائيل إني رسول الله إليكم مصدقا لما بين يدي من التوراة
ومبشرا برسول يأتي من بعدي اسمه أحمد } (الصف:6).
والفرق بين محمد وأحمد من وجهين:
الوجه الأول : أن محمداً هو المحمود حمداً بعد حمد فهو دال على كثرة حمد الحامدين له،
وذلك يستلزم كثرة موجبات الحمد فيه ، وأحمد تفضيل من الحمد يدل على أنه الحمد الذي يستحقه أفضل مما يستحقه غيره ،
فمحمد زيادة حمد في الكمية وأحمد زيادة في الكيفية ،
فيُحمد صلى الله عليه وسلم أكثر حمد وأفضل حمد حمده البشر .
والوجه الثاني : أن محمداً هو المحمود حمداً متكرراً كما تقدم،
وأحمد هو الذي حمده لربه أفضل من حمد الحامدين غيره،
فدلَّ أحد الاسمين وهو محمد على كونه محموداً
ودل الاسم الثاني وهو أحمد على كونه أحمد الحامدين لربه .
ثالثا : الحاشر : وهو الذي يحشر الناس على قدمه، فكأنه بُعِثَ ليحشر الناس .
رابعا : الماحي : وهو الذي محا الله به الكفر .
خامسا : العاقب : وهو الذي يَخْـلُفُ من كان قبله فـي الـخَيْرِ، وهو قد عقب الأنبياء،
وكان آخرهم عليهم الصلاة والسلام. وقد جاء الحديث الصحيح على تلك الأسماء الخمسة،
فعن جبير بن مطعم قال : سمّي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم نفسه أسماء فقال :
( أنا محمد وأنا أحمد ، وأنا الماحي الذي يمحو الله بي الكفر ،
وأنا الحاشر الذي يُحشَرُ الناس على قدمي ، وأنا العاقب الذي ليس بعده نبي ) رواه البخاري و مسلم .
سادسا : المتوكل : وهو الذي يتوكل على ربه في كل حالة، وفي البخاري عن عطاء بن يسار قال :
لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، قلت:
أخبرني عن صفة رسول الله صلى الله عليه وسلم في التوراة، قال:
أجل، والله إنه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن:
{ يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا } وحرزا للأميين،
أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل،
ليس بفظ ولا غليظ ولا سخاب في الأسواق، ولا يدفع بالسيئة السيئة...
سابعا : نبي التوبة : وهو الذي فتح الله به باب التوبة على أهل الأرض.
ثامنا : نبي الرحمة : فهو الذي أرسله الله رحمة للعالمين،
فرحم به أهل الأرض كلهم مؤمنهم وكافرهم، وعن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه قال :
( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسمي لنا نفسه أسماء، فقال:
أنا محمد وأحمد والمقفى والحاشر ونبي التوبة ونبي الرحمة ) رواه مسلم .
تاسعا : نبي الملاحم : وهو الذي بعث بجهاد أعداء الله، وعن حذيفة رضي الله عنه قال:
( بينما أنا أمشي في طريق المدينة قال : إذا رسول الله صلى الله عليه وسلم يمشى، فسمعته يقول:
أنا محمد، وأنا أحمد، ونبي الرحمة، ونبي التوبة، والحاشر، والمقفى، ونبي الملاحم ) رواه أحمد .
عاشرا : الرؤوف الرحيم: قال تعالى:{ لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم } (التوبة:128)،
وعن محمد بن جبير بن مطعم ، عن أبيه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( إن لي أسماء: أنا محمد، وأنا أحمد، وأنا الماحي، الذي يمحو الله بي الكفر،
وأنا الحاشر، الذي يحشر الناس على قدمي، وأنا العاقب، الذي ليس بعده أحد، وقد سماه الله رؤفا رحيما ) رواه مسلم .
الحادي عشر : الفاتح : وهو الذي فتح الله بهِ باب الهدى،
وفتح بهِ الأعين العمي والآذان الصم والقلوب الغلف،
وفتح الله بهِ أمصار الكفار وأبواب الجنة وطرق العلم والعمل الصالح.
ويلحق بهذه الأسماء :
سيد ولد آدم : فقد روى مسلم في صحيحه أنه قال صلى الله عليه وسلم :
( أنا سيد ولد آدم يوم القيامة )
الضحوك القتّال : وهما اسمان مزدوجان لايفرد أحدهما عن الآخر فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين
غير عابس ولا مقطب ، ولا غضوب ، ولا فظ ، قتّال لأعداء الله ،
لا تأخذه فيهم لومة لائم، وقد ورد هذان الاسمان في التوراة على ما ذكره ابن القيم وغيره.
وأسماؤه صلى الله عليه وسلم نوعان :
النوع الأول : خاص به لا يشاركه فيه أحد غيره من الرسل كمحمد وأحمد
والعاقب والحاشر والمقفي ونبي الملحمة .
والنوع الثاني : ما يشاركه في معناه غيره من الرسل،
ولكن له منه كماله فهو مختص منه بأكمل الأوصاف،
كرسول الله ونبيه وعبده والشاهد والمبشر والنذير، ونبي الرحمة ونبي التوبة.
كنيتـــه :
كان صلى الله عليه وسلم يكنّى أبا القاسم بولده القاسم وكان أكبر أولاده .
فعن أنس رضي الله تعالى عنه قال : كان النبي صلى الله عليه وسلم في السوق
فقال رجل يا أبا القاسم، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم فقال :
( سمّوا باسمي ولا تكنوا بكنيتي ) رواه البخاري .
هذا هو النبي الخاتم صلى الله عليه وسلم، وتلك هي بعض أسمائه الطيبة الحسنة،
الدالة على معانيها العظيمة الرائعة،
فهو صلى الله عليه وسلم عظيم مكرم في أسمائه وصفاته وخلقه وكل شمائله،
فهل يعي ذلك أتباعه، ويتدبر الأمر أعداؤه وحساده.
المصدر: (الشبكة الإسلامية)
جزاكم الله الف خير
التعديل الأخير تم بواسطة *ام هند*; 07-04-2008, 11:13 PM.
اللهم صلي على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مبروك للاخت ام عبدالله لاجابتها الصحيحة اليوم وجزاكم الله الخير للغاليات امة الرحمن وام هند لاضافتهما القيمة جعله الله بموازين حسناتكن
:: يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.
::
الف مــــــبروك الغاليه أم عبدالله
وألف شكر لكل اخت حبيبه سطرت حرفا لنصره الرسول صلى الله عليه وسلم لا حرمكم الله من الاجر
فعلا اشعر اننى فى روضه جميله استزيد من روعه ما فيها بمشاركاتكم الثمينه نتعلم منها ما نجهله او نتذكر ما نعرفه جزاكم الله خيرا كثيرا
الحبيبه ام طلال جعل الله تعبك ومجهودك فى ميزان حسناتك
اقتبس من الحبيبه امه الرحمن هذه الابيات التى اسعدتنى
قال حسان بن ثابت رضى الله عنه ما إن مدحت محمد بمقالتى ولكن مدحت مقالتى بمحمد وما فقد الماضون مثل محمد ولامثله حتى القيامة يفقد
لهذا ندافع عن محبتنا للرسول صلى الله عليه وآله وسلم
حينما كان المسلمون أمةً واحدة، وكانت تلك الأمة تضم بين جنباتها أعراقًا كثيرةً منها العربي والفارسي والرومي والحبشي؛ كانت عقيدة الإسلام تصهر في بوتقتها كل هاتيك الثقافات المتنوعة؛ لتنفي خبثها وتنقي الطيب منها وتحفظه حكمةً للمؤمنين أولى الناس بالحق.
وكانت تلك الأمة الواحدة تتحمل رسالتها وتقوم بوظيفتها الجليلة في إصلاح نفسها وعالم الناس، في ظل التعلق بشخصية النبي الكريم الذي اصطفا الله تعالى وأدبه واصطنعه لبلاغ رسالته، وأرسله رحمةً وهدايةً؛ ليخرج به الناس من ظلمات الكفر والضلال إلى نور الإسلام؛ حتى شهد بذلك الكافر المجاهر بالعداوة.
ولا يشعر المسلم المؤمن أن صلته برسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- منقطعة؛ بل هي موصولة بالصلاة عليه، واتباع سنته وتحري الاقتداء به في كل ما شرعه الله من الأعمال.
ونقل القرطبي عن القاضي أبي بكر بن العربي قوله: «حرمة النبي -صلى الله عليه وسلم- ميتا كحرمته حيا، وكلامه المأثور بعد موته في الرفعة مثال كلامه المسموع من لفظه، فإذا قرئ كلامه وجب على كل حاضر ألا يرفع صوته عليه، ولا يعرض عنه، كما كان يلزمه ذلك في مجلسه عند تلفظه به»
والرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- صاحب الشفاعة، والمجيء إليه من أسباب قبول استغفار المذنب الظالم لنفسه بإذن الله تعالى الذي قال في محكم كتابه: ] وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذ ظَّلَمُوا أَنْفُسَهُمْ جَاءُوكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ وَاسْتَغْفَرَ لَهُمُ الرَّسُولُ لَوَجَدُوا اللهَ تَوَّابًا رَّحِيمًا
وكل ذلك حكمه جارٍ حياة الرسول وبعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى بلا فصل. وقد قال -صلى الله عليه وآله وسلم- حينما أمر بالإكثار من الصلاة عليه في يوم الجمعة المشهود: «أكثروا عليَّ من الصلاة فيه؛ فإن صلاتكم معروضة علي». قالوا: يا رسول الله، وكيف تعرض صلاتنا عليك وقد أَرِمْت؟ يقولون: بليت، فقال: «إن الله -عز وجل- حرم على الأرض أجساد الأنبياء»
وأخرج أبو داود في سننه حديثين عن أبي هريرة -رضي الله عنه- رفعهما، وأولهما: «ما من أحدٍ يسلم عليَّ إلا رد الله عليَّ روحي حتى أرد عليه السلام». والثاني: «لا تجعلوا بيوتكم قبورًا، ولا تجعلوا قبري عيدًا، وصلوا عليَّ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم»
ولقد عظمت هذه الأمة مكانة نبيها، ورعت حرمتها في حياته وبعد مماته صلى الله عليه وآله وسلم. واجتمعت كلمتها على أن النيل من جنابها كفر بواح يعاقب الله عليه، وتعدٍّ سافر يجب على الأمة دفعه بكل إمكاناتها المتاحة في إطار ما شرع الله؛ مصداق قوله تعالى: ]إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا [(الأحزاب: 57).
:: يا رب إن أعداءك قد جمعوا جمعهم ضد المسلمين
فيـا رب يا مجرى السحاب، ومنزل الكتاب، وهازم الأحزاب، اهزمهم وزلزلهم واجعل الدائرة عليهم.
::
تعليق